عالم حواء الحمل و الجماع إذا كنت تتساءلين حول كم تستغرق مدة الايلاج عالم حواء في الحالات الطبيعية ، فإليك الآن ما ستودين معرفته.
ربما الآن أكثر من أي وقت مضى، أصبح التساؤل عن طول مدة الجماع أمرا ضروريا خاصة في عصر الإنترنت حيث أصبح من السهل الوصول إلى المواد الإباحية المفتوحة نسبيًا للجميع وبسهولة.
ونظرا لهذا، أصبح من السهل الوقوع في فخ الاعتقاد بأن الجنس يجب أن يستمر لساعات متتالية وأننا جميعًا بحاجة إلى أن نكون قادرين على الصمود في السرير.
هذا بالطبع ليس صحيحا حسب العديد من استطلاعات الجنس العالمية، حيث قام العديد من الجهات بإجراء مقابلات مع 29000 شخص في جميع أنحاء العالم ليكتفوا العديد من الحقائق حول طول مدة الجماع التي من العادي الاستمرار عليها.
إليك في عالم حواء الحمل و الجماع كل ما تحتاجين إلى معرفته حول كم تستغرق مدة الايلاج عالم حواء.
*ما يجب أن تأخذه بعين الاعتبار؟
*كم تستغرق مدة الايلاج عالم حواء؟
1.ما يجب أخذه بعين الاعتبار :
عالم حواء الحمل و الجماع قد لا يكون الأمر مفاجئًا، لكن متوسط طول مدة الجماع يختلف اختلافًا كبيرًا بين كل الفئات العمرية والمنطقة.
لذا، إذا كنت تسألين نفسك عن المدة التي يجب أن يستمر فيها الجنس عادة، فلا يوجد رقم دقيق ونهائي يمكننا إعطاؤه لك.
ما يمكننا إخبارك به هو أنه، من خلال استطلاع الجنس العالمي، وافق 65 ٪ من المستجيبين على أن الجنس استمر مثلما أرادوا، مع 14 ٪ فقط من المستجيبين لم يوافقوا على فكرة أن الجنس استمر مثلما أرادوا ورغبوا.
مع وضع هذا في الاعتبار، فإن الاحتمالات الموجودة هي أن طول مدة الجماع ستستمر لفترة زمنية معقولة.
قبل أن نتعمق أكثر في التفاصيل، من المهم التذكر على أن أهم شيء هو ما إذا كنت أنت وشريكك سعداء بحياتكما الجنسية. إذا وجدت أن كلاكما راضٍ بعد 5 دقائق من الجماع، فلا داعي للقلق بشأن متوسط طول مدة الجماع.
قبل أن ندخل في التفاصيل الجوهرية، ربما يكون من الجيد أن تقومي بتحديد ما يعنيه لك بالضبط الجنس. عندما نبدأ في مناقشة المدة الجنسية، فإننا نتحدث على وجه التحديد عن المدة التي يمكنك أن تستمري فيها أثناء ممارسة الجنس أو أثناء الإيلاج والاختراق.
إذا كنت قلقًة بشأن المدة التي يمكنك أن تستمري فيها قبل أن تصلي إلى الرعشة الجنسية ويقذف شريكك، وما إذا كان هذا يجعل شريكك راضيًا أم لا، فلا داعي للقلق.
لست بحاجة إلى التفكير في الجنس باعتباره هو الإيلاج وحده، فالعديد من الناس يُدرجون المداعبة كجزء من تجربة الجنس. لا تخافي أيضا من سؤال شريكك عما إذا كان راضيًا أم لا، فالتواصل هو مفتاح أي علاقة صحية.
إذا كنت قلقة بشأن المدة التي يمكن أن تستمري خلالها أثناء ممارسة الجنس عبر الاختراق، ففكري إذن في كيفية تحقيق أقصى استفادة من جزء المداعبة في لقاءاتك الجنسية.
إذا كنت متحمسة جدًا أثناء الجماع وكنت قلقًة من أن هذا الجنس المخترق سينتهي بسرعة إلى حد ما، فيمكنك دائمًا أخذ قسط من الراحة وقضاء بعض الوقت في إعطاء شريكك بعضًا من المتعة الشفهية الرائعة لإبطاء الأمور مرة أخرى.
2.كم تستغرق مدة الايلاج عالم حواء:
عادة ما يستمر الجنس المهبلي من ثلاث إلى سبع دقائق، وفقًا لاستطلاع أجرته جمعية العلاج الجنسي والبحث في عام 2005.
وفقًا للاستطلاع، فإن الجنس المهبلي الذي يستمر من دقيقة إلى دقيقتين “قصير جدًا”.
في حين يعتبر الجنس المهبلي الذي يستمر من 10 إلى 30 دقيقة “طويلًا جدًا”.
إذن إلى متى يجب أن يستمر الجنس المهبلي في الواقع؟ يقول المعالجون الجنسيون الذين شملهم الاستطلاع أن طول مدة الجماع الطبيعي قد يدوم من 7 إلى 13 دقيقة.
من المهم الملاحظة على أن هذه الأرقام تنطبق فقط على الجماع الذي يشمل الاحتكاك بين القضيب والمهبل. وهذا لا يأخذ في الحسبان أشياء مثل المداعبة، ولا يمثل أنواعًا أخرى من الجنس.
انتبهي على أن الأمر يعتمد بشكل أساسي على طريقة تعريفك للجنس.
تستند معظم الدراسات من هذا النوع على الزمن المستغرق لتحدث عملية القذف داخل المهبل (IELT).
يشير اختبار IELT إلى الوقت الذي يستغرقه الرجل للقذف أثناء الإيلاج المهبلي.
لكن هذه ليست الطريقة التي يعرّف بها الجميع الجنس. كثير من الناس يعتبرون أن الجنس ينتهي بمجرد وصول المرأة والرجل إلى ذروة الجماع.
يمكن تحقيق ذلك أيضا من خلال اللمس، أو الجنس الفموي، أو الجنس المهبلي، أو الجنس الشرجي أو الجمع بينهما.
إذا كان القذف هو المكون الوحيد في تعريفك للجنس، فمن المرجح أن يستمر الجنس بضع دقائق فقط.
لا يشمل الجنس المهبلي دائمًا ضرورة حدوث الإيلاج.
وعلى الرغم من أنه من الممكن استقراء هذه الأرقام للحديث عن طول مدة الجماع الذي يشمل الاحتكاك بين القضيب والشرج، فإن الجنس المهبلي والشرجي ليسا نفس الشيء.
يجب الذكر أيضا على أن ما تريده من اللقاء هو مهم جدا أيضًا.
الأهم هو أن يكون الجنس ممتعًا بالشكل الذي تفضلينه به.
قد يريد بعض الناس لقاءًا حسيًا طويلًا، بينما قد يريد البعض الآخر شيئًا سريعًا وعدوانيًا. والمفتاح هو أن تمارسي الجنس بشكل مرضيا وممتعا بغض النظر عن الوقت والمدة.
ما يقوله علم الأحياء:
في بعض الحالات، قد تؤثر العوامل البيولوجية الأساسية على مدة استمرار أنشطتك الجنسية. وتشمل هذه العوامل:
- السن، حيث أنه ومع تقدمك في العمر، قد تجد ما يلي:
قد تبدأ في استغراق وقت أطول للإثارة.
قد يصعب تحقيق الانتصاب والمحافظة عليه.
قد تساهم التغيرات الهرمونية في حدوث أشياء مثل جفاف المهبل وانخفاض الرغبة الجنسية.
- الأعضاء التناسلية، حيث قد يكون شكل أعضائك التناسلية عاملاً مساهما في تحديد طول مدة الجماع خاصتك أيضًا.
وقد وجد الباحثون في إحدى الدراسات التي أجريت عام 2003 أن شكل القضيب، وتحديدًا الحافة حول الرأس، قد تطور لتصبح أكثر تنافسية.
الحافة قادرة على إزاحة أي سائل منوي موجود مسبقًا في المهبل، ويؤدي الدفع الأعمق والأكثر قوة إلى إزاحة المزيد من السائل المنوي.
هذا يسمح للشريك بالقذف بإفساح المجال للسائل المنوي الخاص به، الأمر الذي يزيد من فرصة حدوث الإخصاب.
- العجز الجنسي، حيث يمكن أن يؤدي القذف المبكر، على سبيل المثال، إلى بلوغ الذروة بشكل أسرع مما قد تفضله.
- قد يستغرق الأشخاص الذين يعانون من تأخر القذف أيضا وقتًا أطول للوصول إلى الذروة الجنسية إذا كان بإمكانهم ذلك على الإطلاق.
في حالة ما إذا كنت تريدين طول مدة جماع أقصر
إذا كان كل ما تريده هو طول مدة جماع أقصر، فقد تساعدك هذه الأساليب في الوصول إلى الرعشة الجنسية بشكل أسرع. تشمل هذه الأساليب ما يلي:
- المسي نفسك
إذا كان لديك وقت قصير للاستمتاع، يمكن أن تكون العادة السرية طريقة رائعة لضمان تحقيق الرعشة. يمكن لشريكك أن يساعدك في ذلك أيضا.
إذا كان شريكك يقوم بلمسك بالفعل، فحاولي استكشاف منطقة مختلفة من جسمك في كل مرة. تستطيعين أيضا القيام ب:
- فرك البظر.
- قرص أو سحب الحلمتين برفق.
- تحريك الوركين ولمسهما.
- صفع نفسك من الخلف.
يمكنك أيضًا الاستمتاع بالاستمناء المتبادل، حيث يسعد كل منكما الآخر.
زوجي يطول بالجماع عالم حواء فان كل ما ذكر قد يمنحك الفرصة للوصول إلى الذروة بشكل أسرع وفي مدة جماع قصيرة.
لا تنسي أن تخبري شريكك بما تريدين، حيث يمكن أن يساعدك توصيل رغباتك لشريكك – والعكس صحيح – على فهم ما يتطلبه الأمر لتحقيق النشوة الجنسية لبعضكما البعض.
يمكنك الاستفادة مما تعلمتيه للوصول إلى خط النهاية بشكل أسرع للحصول على رعشات جنسية سريعة ترضي الطرفين.
جربي أيضا المواقف التي تحفز الذروة.
إذا كنت تعلمين أن بعض الوضعيات تجعلك تشعرين بأنها أفضل بالنسبة لك من غيرها، فغيّري وضعياتك حسب الحاجة لتصلي إلى ذروة المتعة.
يمكن أن يشمل ذلك الوضعيات التي تشجع على اختراق أعمق أو تلك التي تسهل عليك إمتاع نفسك أو شريكك يدويًا في نفس الوقت.
